Tuesday, September 28, 2004

ذكرى

...إهداء: إلى حلم أمتنا ، الذي لم نشهده


،في مثل هذا اليوم
...ذهب النجم الذي كان يضيء لنا
،فرفعنا عيوننا إلى السماء
.و إذا هي مظلمةٌ لا تنير
،ثم قادنا في الليل الأقزام
...فسرنا وراءَهم خاضعين
غير أننا مازلنا نرفع رءوسنا
،مرةً كلَ عامٍ
.علَ نجماً جديداً يظهر في السماء

4 Comments:

At 12:39 PM, Blogger Majd Batarseh said...

في مثل نفس اليوم
امتلأت السماء بالغيوم
قَبِلنا السيرَ وراء الأقزام
و معروف أنهم قِصار القوام
فاعتدنا النظرَ مستوى الأقدام
و أصبح من الصعب علينا رفع البصر
إلاَّ مرةً كل عام
و لكن نجمنا الذي كان قد اختفى خلف الغيوم
في ذلك اليوم المشؤوم
عاد و ظهر
يحمل معه البشارة و أجمل خبر
و هو الذي يلمع في سماءنا نهاية كل عام

 
At 12:28 PM, Blogger Majd Batarseh said...

إذا سماؤك يوما تحجبت بالغيوم
أغمض جفونك تبصر خلف الغيوم نجوم


ميخائيل نعيمة

 
At 12:29 PM, Blogger Majd Batarseh said...

إذا سماؤك يوما تحجبت بالغيوم
أغمض جفونك تبصر خلف الغيوم نجوم


ميخائيل نعيمة

 
At 1:37 AM, Blogger R said...

من يُعطي ظهره للشمس
يسير مقوداً بظلّه

ميخائيل نعيمة

 

Post a Comment

<< Home